:ّّّّّ!ّ!ّ:
العديد من الناس يشعر بالآخرين ويحس بآلامهم ويسعد بسعادتهم ، تجده يضع ثقته فيهم لأنه يراهم بطبعه ، ويحس بإحساس الأخوة الصادقة .
هناك من يبادل هؤلاء الشعور والأحاسيس فيصدق معهم ، ومنهم للأسف من يتلاعب بهم ويخادعهم ويتقمص شخصيات غير شخصيته .
سأذكر مثالاً في عالم النت وهو أن يتقمص الذكر دور الأنثى أو الأنثى دور الذكر لهدف معين فيتلاعب بمشاعر الآخرين وطيبتهم حتى يصل إلى هدفه أو أن يرى الباب مغلقاً فيبحث عن مخرج بطمس هذه الشخصية .
ومثال آخر أن يتقمص الشخص شخصية أخرى يهدف منها استاهل الطرد ومش راح اعيدهاب رحمة الناس واستعطافهم بقصص خيالية ليعطي انطباعاً عنه بأنه مستحق للعطف والحنان ، فيخدع به الآخرين ويتعاطفوا معه ويدخلوا مع تلك الشخصية في الأخذ والعطاء وربما في الخصوصيات .
قد تبدأ بروز هذه الشخصيات وأمثالها في المواضيع والردود ، والإشارات تغني عن العبارات ، فتصبح بعدها الرسائل الخاصة طريقاً سهلاً وصيداً سهلاً للقلوب الطيبة من متقمصي الشخصيات الوهمية .
العديد من الناس يشعر بالآخرين ويحس بآلامهم ويسعد بسعادتهم ، تجده يضع ثقته فيهم لأنه يراهم بطبعه ، ويحس بإحساس الأخوة الصادقة .
هناك من يبادل هؤلاء الشعور والأحاسيس فيصدق معهم ، ومنهم للأسف من يتلاعب بهم ويخادعهم ويتقمص شخصيات غير شخصيته .
سأذكر مثالاً في عالم النت وهو أن يتقمص الذكر دور الأنثى أو الأنثى دور الذكر لهدف معين فيتلاعب بمشاعر الآخرين وطيبتهم حتى يصل إلى هدفه أو أن يرى الباب مغلقاً فيبحث عن مخرج بطمس هذه الشخصية .
ومثال آخر أن يتقمص الشخص شخصية أخرى يهدف منها استاهل الطرد ومش راح اعيدهاب رحمة الناس واستعطافهم بقصص خيالية ليعطي انطباعاً عنه بأنه مستحق للعطف والحنان ، فيخدع به الآخرين ويتعاطفوا معه ويدخلوا مع تلك الشخصية في الأخذ والعطاء وربما في الخصوصيات .
قد تبدأ بروز هذه الشخصيات وأمثالها في المواضيع والردود ، والإشارات تغني عن العبارات ، فتصبح بعدها الرسائل الخاصة طريقاً سهلاً وصيداً سهلاً للقلوب الطيبة من متقمصي الشخصيات الوهمية .